تحديد جنس الطفل عن طريق تحديث الدم
تعتمد هذه الأداة على نظرية شائعة تفترض أن جنس الجنين يتأثر بتجدد الدم لدى الوالدين. يُقال إن دم الرجل يتجدد كل 4 سنوات ودم المرأة كل 3 سنوات، ومن كان دمه “أحدث” وقت الحمل يُعتقد أنه ينقل جنسه للجنين. رغم أنها غير مثبتة علميًا، تُستخدم هذه الطريقة بشكل ترفيهي لتخمين جنس الطفل.
هذه الأداة ترفيهية تُستخدم لتخمين جنس الطفل بطريقة غير تقليدية، ولا يُعتمد عليها بأي شكل لاتخاذ قرارات طبية أو عائلية.
طريقة عمل الأداة:
- تُدخل تاريخ ميلاد كل من الأب والأم.
- تُدخل تاريخ الحمل التقريبي.
- تقوم الأداة بحساب “عمر الدم” لكل من الوالدين في تاريخ الحمل.
- يُفترض أن الوالد الذي لديه دم أحدث (أي مضى وقت أقل منذ آخر “تجدد”) هو من يؤثر على جنس الجنين:
- إذا كان الأب دمه أحدث → ذكر
- إذا كانت الأم دمها أحدث → أنثى
مثال توضيحي:
إذا كان الأب يبلغ 28 عامًا، والأم 27 عامًا، وكان الحمل قد حدث في عام 2025:
- يُحسب كم مضى من الوقت على آخر “تجدد دم” لكل منهما.
- تتم مقارنة النتيجتين لتحديد “الدم الأحدث”.
ملاحظة مهمة:
رغم أن هذه النظرية شائعة في بعض الثقافات وتُستخدم لأغراض الترفيه أو الفضول، لا توجد أي دلائل علمية أو طبية تثبت صحة هذه الطريقة. تحديد جنس الطفل يتم بيولوجيًا من خلال الكروموسومات، وليس عبر دورات “تجدد الدم”.